الديوان التميمي
وَغَزالٍ مَنحتَهُ خالِصَ الود
دِ فَجازى بَالصَدِّ وَالاِجتِنابِ
لَم أَلُمهُ أَنِ اِتَقّى بِحجابٍ
رَدّني واله الفُؤادِ لِما بي
هَبهُ رُوحي وَلَيسَ يُنكِر لِلرو
حِ تَوارٍ عَنِ الوَرى بِحِجابِ