الديوان التميمي
وَساقِطَةٍ كَورِ الخِمارِ حَيِيَّةٍ
عَلى ظَهرِ عُريٍ زَلَّ عَنها جِلالُها
تَشُدُّ يَدَيها بِالسَنامِ وَقَد رَأَت
مُسَوَّمَةً يَأوي إِلَيها رِعالُها
نَزَلنا فَساقَينا الكُماةَ دِماءَها
سِجالَ المَنايا حَيثُ تُسقى سِجالُها