الديوان التميمي
وسارَ إلى السويسِ ولي فُؤادٌ
به من نارِ فُرقَتِهِ اتِقادُ
فيا لَيتَ الزمانَ يجودُ يوماً
بلقياهُ وما دهري جوادُ