الديوان التميمي
ورياضٍ منَ الشقائقِ أضْحَتْ
يتهادَى فيها نسيمُ الرياحِ
زرتُها والغمامُ يجلدُ منها
زَهَراتٍ تروقُ لون الراحِ
قلتُ ما ذنبُها فقال مجيباً
سَرَقَتْ حُمْرَةَ الخدودِ الملاح