الديوان التميمي
وَراغِبٍ في العُلومِ مُجتَهِدٍ
لَكِنَّهُ في القَبولِ جُلمودُ
فَهوَ كَذي عُنَّةٍ بِهِ شَبَقُ
أَو مُشتَهٍ لِلأَكلِ مَمعودُ