الديوان التميمي
وَحياةِ مِن أُصفي هَوايَ لَهُ
ما جَنَّ إِظلامٌ وَلاحَ سَنا
لَيسَ الَّذي يجزي المُحبّ بِهِ
مِن قَتلِهِ حِلّاً وَلا حَسَنا