الديوان التميمي
وَبَعيدَةٍ سَمَحَ الخَيالُ بِقُربِها
حَتّى دَنَت فَبِحَمدِهِ لا حَمدِها
مالَت مَعَ الواشي وَماسَ قَوامُها
فَرَأَيتُ ليَّ عُهودِها في قَدِّها