الديوان التميمي
وَإِذا اِنتَضى قَلَماً لِيَخطُب
خلتُ في يُمناه نَصلا
كَم رَدَّ عادية الخُطوب
وَكَم أَعَزّ وَكَم أَذّلا
يَجري فَيُؤمن خائِفاً
وَيَصب في الأَعداء نبلا