الديوان التميمي
وَأَهيَفٍ قامَ يَسقي
وَالسُكرُ يَعطِفُ قَدَّه
وَقَد تَرَنَّحَ غُصناً
وَاِحمَرَّتِ الكَأسُ وُردَه
وَأَلهَبَ السُكرُ خَدّاً
أَورى بِهِ الوَجدُ زَندَه
فَكادَ يَشرَبُ نَفسي
وَكُدتُ أَشرَبُ خَدَّه