الديوان التميمي
وَأَخجلها البِرازُ فَألبَستها
يَدُ الساقي من الحَبَبِ القناعا
وَعَصفَر مَزجُها في الكأسِ حَتّى
كَأَنَّ الماءَ أَفزَعَها وَراعا
وَكانَت قَبلُ فاتِكَةً فأنّى
وَقَد قُتِلَت تُقتّلُنا خِداعا