الديوان التميمي
وَأَخٍ إِذا ما شَطَّ عَني رَحلُهُ
أَدنى إِلَيّ عَلى النَوى مَعروفهُ
كَالكَرمِ لَم يَمنَعهُ بُعدُ عَريشِهِ
مِن أَن يُقرّبَ لِلجُناةِ قُطُوفَهُ