الديوان التميمي
هُوَ اِجتِباني وَأَدناني وَشَرَّفَني
وَالكُلّ بِالكُلِّ أَوصاني وَعَرَّفَني
لَم يَبقِ في القَلبِ وَالأَحشاءِ جارِحَةً
إِلّا وَأَعرِفُهُ فيها وَيَعرِفُني