الديوان التميمي
نَحنُ بِغَرسِ الوَدِيِّ أَعلَمُنا
مِنّا بِرَكضِ الجِيادِ في السَدَفِ
يا لَهفَ نَفسي وَكَيفَ أَطعَنُهُ
مُستَمسِكاً وَاليَدانِ في العُرُفِ
قَد كُنتُ أَدرَكتُهُ فَأَدرَكَني
لِلصَيدِ عُرفٌ مِن مَعشَرٍ عُنُفِ