الديوان التميمي
مَنَعنا أَرضَنا مِن كُلِّ حَيّ
كَما اِمتَنَعَت بِطائِفِها ثَقيفُ
أَتاهُم مَعشَرٌ كَي يَسلِبوهُم
فَحالَت دونَ ذلكُمُ السُيوفُ