الديوان التميمي
وَتَلوح لي الجَوزاء سكرى كُلَما
مالَت بِها الحرباء كادَت تَنثَني
وَنطاقها مُتَراصف في نَظمِهِ
فَكَأَنَّما اِنتَطَقَت بِقطعة جوشن