الديوان التميمي
ما لي جُفيتُ وَكُنتُ لا أُجفى
وَدَلائِلُ الهِجرانِ لا تَخفى
ما لي أَراكَ نَسيتَني بَطَراً
وَلَقَد عَهِدتُكَ تَذكُرُ الإِلفا
وَأَراكَ تَمزِجُني وَتَشرَبُني
وَلَقَد عَهِدتُكَ شارِبي صِرفا