الديوان التميمي
ما شَبَحٌ يُعجِبُ مِن رَآهُ
صُفرَتُهُ تُخبِرُ عَن ضَناه
يَبكي بِجَفنٍ غائِبٍ كَراه
أَدمُعُه تَزيدُ في قُواه
مُعذّبُ اللَيلِ إِلى ضُحاهُ
تَلهبُ نارُ الشَوقِ في حَشاه