الديوان التميمي
لَيسَ الحَبيبُ عَلى ما كُنتَ تَعهَدُهُ
قَد غَيَّرَ الدَهرُ ذاكَ الحُبَّ أَلوانا
فَلَن تَزالَ عَلَيهِ العَينُ باكِيَةً
وَلَن يَعودَ إِلى ما كانَ ما كانا