الديوان التميمي
لَولا مُفارَقَةُ الرِيَب
ما كُنتَ مِمَّن يَحتَجِب
أَو لا فَعِيٌّ فيكَ أَو
بُخلٌ عَلى أَهلِ الطَلَب
فَاِكشِف لَنا وَجهَ العِتا
بِ وَلا تُبالِ مَن عَتَب