الديوان التميمي
لَو أَنَّ قَلبي مَعي سَلَوتُ بِهِ
أَو كُنتُ أَنفِيهِ عَن تَرائِبِهِ
لَكِنَّهُ بانَ عَن يَدَيَّ فَما
أَحكُمُ فيهِ مِن بَعدِ صاحِبِهِ