الديوان التميمي
لنَواعِيرِهَا على الماء ألحا
نٌ تَهيجُ الشَّجا لقلْب المَشُوقِ
فَهْيَ مِثْل الأفلاكِ شَكْلاً وفِعْلاً
قُسِمَتْ قَسْمَ جاهلٍ بالحُقُوقِ
بين عالٍ سامٍ ينكّسُهُ الحظ
ظُ ويعلو بسَافِلٍ مرزوقِ