لما تعرضت للحاجات واعتلجت
للشاعر: إبراهيم بن هرمة
لَمّا تَعَرَّضتُ لِلحاجاتِ وَاِعتَلَجَت
عِندي وَعادَ ضَميرُ القَلبِ وَسواسا
سَعَيتُ أَبغي لحاجاتٍ وَمَصدَرَها
برّا كَريماً لِثَوبِ المَجدِ لَبّاسا
هَدانيَ اللَهُ لِلحُسنى وَوَفَّقَني
فاِعتَمتُ خَيرَ شَبابِ الناسِ عَبّاسا
قِدحُ النَبيَّ وَقِدحٌ مِن أَبي حَسَنٍ
وَمن حُسَينٍ جَرى لَم يَحرِ حَنّاسا
عن الشاعر
إبراهيم بن هرمة
