لم ينل سائق الركائب رشدا
للشاعر: المكزون السنجاري
لَم يَنَل سائِقُ الرَكائِبِ رُشدا
نَحوَ سُعدى لَولا سَنى نارَ سُعدى
وَعَدا مَن عَدا غَضاها رِضاها
فَقَضى قاصِداً وَلَم يَقضِ قَصدا
وَعَلى الخَوفِ حامَ مَن رامَ أَمناً
بِمَنى دونَ خيفِها وَتَرَدّى
فَاِرخِ عُقلَ الَطِبِّ وَاِستَنجِدِ الرِك
بَ عَلى سوقِها إِذا جِئتَ نَجدا
وَإِذا شارَلَت شَرافَ المُصَلّى
فَأَقِمها هَدياً لَعَلوَةَ تُهدى
وَاِثنِ عِطفَيكَ عَن مَلامِ غَوِيٍّ
لَكَ بِالصَدِّ عَن هَداكَ تَصَدّى
0 أبيات مختارة
عن الشاعر
المكزون السنجاري
مجلس قراء هذه القصيدة
مساحة للتذوق الفني وتبادل الآراء حول الأبيات
