الديوان التميمي
لِمَ لا أُصِرّ على البَطَالَةِ والهَوَى
وعلى بَرْدِ شَبِيْبَتي وإِزَارِها
وإذا تراءَتْ للقِيَانِ مَحَاسِني
طَمِحَتْ إليّ بِلَحْظِها أبصارُها
ولو أنّ عيداناً بغيرِ ضَوَارِبِ
قابَلْنَني لتَحَرّكَتْ أَوْتَارُها