الديوان التميمي
لَم أُؤَخِّر عَمّن أُحبُّ كِتابي
لِقلىً فيهِ أَو لتركِ هَواهُ
غَيرَ أَني إِذا كتبتُ كِتاباً
غلبَ الدَمعُ مُقلتي فَمَحاهُ