الديوان التميمي
لِلمَرءِ يَومٌ يُحتَمى قُربُهُ
وَتَظهَرُ الوَحشَةُ مِن أُنسِهِ
كَم مِن صَريعٍ قَد نَجا سالِماً
وَمِن عَروسٍ ماتَ في عُرسِهِ