الديوان التميمي
لقد كنتَ تحكي في التجهمِ مالكاً
وكانت بك الأحوالُ تحكي جهنما
فما أعظم البُشرى بعودك خامِلاً
وغيرُكَ قد أضحى النبيهَ المقدَّما