الديوان التميمي
لَقَد كُنتُ أَشكو البُعدَ مِنكَ وَبَينَنا
بِلادٌ إِذا ما شِئتُ قَرَّبَها الوَخدُ
فَكَيفَ وَفيما بَينَنا مُلكُ قَيصَرٍ
وَلا أَمَلٌ يُحيّ النُفوسَ وَلا وَعدُ