الديوان التميمي
لَقَد طالَت شُهُورُ الصَيفِ حَتّى
بَرِمتُ بِحرِّ تَمّوزٍ وَآبِ
وَيُعجِبُني الخَريفُ وَإِنّ قَلبي
لحرِّ زَمانِ آبٍ جَدّ آبي