الديوان التميمي
لَقَد خِفتُ حَتّى خِلتُ أَن لَيسَ ناظِرٌ
إِلَى أَحَدٍ غَيري فَكِدتُ أَطيرُ
وَلَيسَ فَمٌ إِلا بِسِرِّي مُحَدِّثٌ
وَلَيسَ يَدٌ إِلا إِلَيَّ تُشيرُ