الديوان التميمي
لَقَد حَسُنتَ بِهِ اليَومَ المَراثي
كَما حَسُنتَ بِهِ أَمسِ الأَهاجي
وَلَكِن لَجَّ في شَتمِ البَرايا
وكانَ القَتلُ عاقِبَةَ اللُجاجِ