الديوان التميمي
لَقَد جِئتُ الطَبيبَ لِسُقمِ نَفسي
لِيَشفيها الطَبيبُ فَما شَفاها
فَأُقسِمُ جاهِداً لَوَدِدتُ أَنّي
إِذا ما المَوتُ مُعتَمِداً أَتاها
بَدا بي قَبلَها فَلَقيتُ حَتفي
وَلَم أَسمَع مَقالَةَ مَن نَعاها