الديوان التميمي
لَعَمرُكَ ما العَجَبُ العاجِبُ
سِوى غَنَوِيٍّ لَهُ حاجِبُ
وَمَوتِ الحُقوقِ فَلا يائِسٌ
يَرُدُّ غُلامىً وَلا راغِبُ
وَلَولا اِبنُ عَمروٍ وَتَسويفُهُ
لَما غَرَّني الأَمَلُ الكاذِبُ