الديوان التميمي
لاحَ لي في الرياضِ نُورُ الشَقيقِ
فَحَكى لي غَلائِلاً مِن عَقيقِ
ما يَشُقُّ الهُمومَ مِثلُ شَقيقٍ
عِندَ راحٍ لِكُلِّ روحٍ شَقيقِ