الديوان التميمي
لا عذر لي أَنْ كنتُ فيه مقصِّراً
سدَّت صفاتك أوجهَ الأعذار
فإذا نظمتُ من المناقب دُرَّها
شرفتني منها بنظم داري
فلذاك أنظمها قلائد لؤلؤ
لألاؤهْا قد شف بالأنوار