الديوان التميمي
كَيفَ بُعدي لا ذُقتُمُ البَينَ أَنتُم
خَبِّروني مُذ بِنتُ عَنكُم وَبِنتُم
أَعَلى ما عَهِدتُ أَم غَيَّرَتكُم
نَكَباتُ الدَهرِ الخَؤونِ فَخُنتُم
يا مُنى النَفسِ إِنَّ قَلبي وَإِن با
نَ بِيَ البَينُ عِندَكُم حَيثُ كُنتُم