الديوان التميمي
كَيفَ المَريضُ الَّذي تُحمى عيادَتُهُ
إِنّي عَلَيهِ لَذو خَوفٍ وَإِشفاقِ
يُرقى لِيَسكُنَ ما يَلقى وَبي سَقَمٌ
مِن حُبِّهِ لازِمٌ ما إِن لَهُ راقِ
يا لَيتَ ما بِكَ مِن سُقَمٍ تَحَوَّلَ بي
إِنّي إِلى ذاكَ يا سُؤَلي بِأَشواقِ