الديوان التميمي
كُنتَ المَعزى بِفَقدي
وَعِشتُ ما شِئتَ بَعدي
أَهدي إِلى أَخٍ لي
سَليلَ مِسكٍ وَوَردِ
أَرِق مِن لَفظِ صَب
يَشكو حَرارَةِ وَجدِ
كَأَنَّهُ إِن بَحَثنا
بِلا اِنتِظارٍ وَوَعدِ
فَاِخلَع عَلَي سُروراً
بِكَونِكَ اليَومَ عِندي