الديوان التميمي
كم من أخٍ لي كنتُ أجْعَلُ عِنْدَهُ
سِرِّي وآمنُه على أخْبَارِي
أخْفَيْتُ حبَّكِ دونَه وسَتَرْتُهُ
حَذَراً عليه من الحدِيْثِ الجاري
إني متى أُخْبِرْ بِحُبِّكَ إِخْوَتي
حَسَدُوا عَلَيْكِ فَضَيّعُوا أسْرَاري