الديوان التميمي
كَم لَيلَةٍ بِتُّ يا عَذولي بِها
أَرتَقِبُ الوَعدَ مِن مُنى أَمَلي
طالَ دُجاها وَضَرَّني سَهري
وَالبَدرُ في الحالَتَينِ لَم يفلِ