الديوان التميمي
كَساني اِبنُ حَربٍ طَيلَساناً كَأَنَّهُ
فَتىً عاشِقٌ بالٍ مِنَ الوَجدِ كَالشَنِّ
يُغَنّي لِإِبراهيمَ حينَ لَبِستُهُ
ذَهَبتُ مِنَ الدُنيا وَما ذَهَبَت مِنّي