الديوان التميمي
كَتَبتُ اِسمَها في راحَتي وَلَثَمتُهُ
أُقَبِّلُهُ طَوراً وَطَوراً أُعاتِبُه
يُذَكِّرُني الفِردَوسَ ريحُ كِتابِهِ
وَقَد كُنتُ حيناً قَبلَ ذاكَ أُكاتِبُه