الديوان التميمي
كَبِرتُ وَفارَقَني الأَقرَبونَ
وَأَيقَنَتِ النَفسُ إِلّا خُلودا
وَبانَ الأَحِبَّةُ حَتّى فَنوا
وَلَم يَترُكِ الدَهرُ مِنهُم عَميدا
فَيا دَهرُ قَدكَ فَأَسجِح بِنا
فَلَسنا بِصَخرٍ وَلَسنا حَديدا