الديوان التميمي
كَأَنَّ الشَرارَ عَلى نارِنا
وَقَد راقَ مَنظَرُهُ كُلَّ عَينِ
سُحالَةُ تِبرٍ إِذا ما عَلَت
فَإِمّا هَوَت فُفُتاتُ اللُجينِ