الديوان التميمي
قَد كُنتُ أصدقُ في وَعدي فَصَيَّرَني
كَذّابَةً لَيسَ ذا في جُملَةِ الأَدَبِ
يا ذاكِراً حُلتُ عَن عَهدي وَعهدِكُمُ
فَنُصرَةُ الصِدقِ أَفضَت بي إِلى الكَذِبِ