الديوان التميمي
قَد كُنتُ أَبكي وَأَنتِ راضِيَةٌ
حِذارَ هَذا الصُدودِ وَالغَضَبِ
فَاليَومَ إِذ حَلَّ يا ظَلومُ الَّذي
حاذَرتُ أَلقى الوَفاةَ عَن كَثَبِ
إِن دامَ ذا الهَجرُ يا ظَلومُ وَلا
دامَ فَما لي في العَيشِ مِن أَرَبِ