الديوان التميمي
قَد عَرَفنا مَغزاكَ ياعَيّارُ
وَتَلَظَّت كَما أَرَدتَ النارُ
لَم أَزَل ثابِتاً عَلى الهَجرِ حَتّى
خَفَّ صَبري وَقَلَّتِ الأَنصارُ
وَإِذا أَحدَثَ الحَبيبانِ أَمراً
كانَ فيهِ عَلى المُحِبِّ الخِيارُ