الديوان التميمي
قَد طَالَ شَوقِي وَعَادَني طَرَبِي
مِن ذِكِر خَودٍ كَريمَةِ الحَسَبِ
غَرّاءُ مِثلُ الهِلاَلِ صُورَتُه
أَو مِثل تمثالِ صُورَةِ الرُّهُبِ