الديوان التميمي
قَد ضاقَ بِالحُبِّ صَدري
وَأَنفَدَ الشَوقُ صَبري
وَطَيَّرَ النَومَ هَمّي
وَنَمَّ دَمعي بِسِرّي
وَأَوقَدَ الشَوقُ ناراً
تَمُدُّ دَمعي فَيَجري
في الصَدرِ حَيّاتُ هَمٍّ
بَينَ الجَوانِحِ تَسري