الديوان التميمي
قَد صارَ يَحسُدُني مَن كانَ يَعذُرُني
فيهِ وَيَعذُرُني رَهطي وَأَضدادي
وَالسُقمُ لازَمَني حَتّى أَنِستُ بِهِ
وَفَرَّ مِنّي أَطِبّائي وَعُوّادي